اهداء خاص لاحبتى فى الله

var tmp;
tmp = document.getElementById('NewsBoxflag');
if(tmp)
{
if(tmp.value == 0)
{
tmp.value = 1;

document.write('');
document.write('');
document.getElementById('NewsBoxarab').innerHTML = document.getElementById('arabybox').innerHTML;
var km_referer='';
jsFile="http://www.arabysyndication.com/script/adRequest.js?adSpaceAuth=AcRyaC2WaN9xRqzuGmAudlZ2FwdB%2CeqKIdvz%24A%2C7i324&category="+OAS_sitepage+"&referer="+km_referer+"&tc=3368AA&dc=000000&lc=009900&bgc=FFFFBD&brc=D5D5D5&brz=0";
document.write('');
document.write('
');

}
}

[size=16]اهــــــــداء خاص لاحبتــــي في اللـــــه


إذا ضاقــت بك نفســـك ولـــم تعــد تطيــق رؤية مايســـرك أو يضــرك00؟؟
إذا رأيــت من حولــك نائمـــون مرتاحون 00
**وأنت محاصر بالهمـــوم والنـــوم قد جافـــاك**
إذا كنــت في محنـــة كبيـــرة لايعلمها إلا الله00
وتــريد من يمــد لك يد العـــون ولكـــن؟؟ لـــم تجد أحداً حولــك00
فمــــن تنـــاجي00؟؟
ومـــن تدعـــــو00؟؟
ومــن تستغفــــر00؟؟
لن تنـــاجي إلا الله00 ولن تدعــــو إلا الله00 ولن تستغفـــر إلا الله00
لكــــــن 00لمــــاذا هــــذا الإعـــــراض؟؟
كنـــت ســـائراً في دنيـــاك لاه عــــن آخرتـــك00
كنـــت تعبــث وتتلــهى000
كنـــت وكنـــت ونسيــــت بأنك قبـــل هــــذا ماكنـــت؟؟؟
وأنك محتـــاج دائمــــاً لمن خلقك ورزقك وشق سمعك وبصرك؟؟
أمــــا لهــــوك وعبثــــك فسيذهب ســــداً00
ستمــــوت ولن تكـــون شيئـــاً مذكــــوراً في هــــذه الدنيــــا بحلوها ومرها؟؟
ثـــم يأتيــــك ربك برضـــاه أو سخطــــه ؟؟
والمــــوت بهـــوانـــه أو شــــدتـــــــــــه؟؟
والقبـــــــر بسعتـــــه أو ضيقـــــــــــــــه؟؟
والحســـــــاب بيســــــره أو عســـــــــره؟؟
حينــــها تتذكــــر أن الدنــــيا كانت مجــــرد إختبــــــار وامتحـــــان للعبـــــاد ؟؟
لقـــد غفلنــــا ولــــم نقــــدم ماينفـــع آخرتنـــــا00
وسنتــــــــذكـــــرأننـــا000
لــم نتعبــــد 00 ولــــم نطــــع خالقنـــــا إلا في المحــــن؟؟
وعندما كشفها مولانــــا لـــم نشكـــــره00
فمـــــــن نحــــــــن إذا00؟؟
**ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبه عن عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم**
أعلموا أخـــوتي في الله00
أن الطريق مازال مفتــــوح لي ولكم فلنشمر سواعــدنا على محمل الجـــد قبل فوات الأوان00